صداع الشتاء.. الأسباب وطرق تجنب الإصابة به
مما يؤدي إلى الصداع أو الصداع النصفي، ويمكن لرياح الشتاء الباردة أن تقيد الأعصاب والأوعية الدموية في الدماغ، مما قد يؤدي إلى الصداع.
تظهر الأبحاث أن الصداع يصبح أكثر شيوعًا في فصل الشتاء، حيث أن درجات الحرارة الباردة وقصر مدة أشعة الشمس يمكن أن يغير الضغط الجوي، وهذا التغيير في الضغط يمكن أن يسبب تغيرات في الديناميكية الدموية في الجسم؛
مما يؤدي إلى الصداع أو الصداع النصفي، ويمكن لرياح الشتاء الباردة أن تقيد الأعصاب والأوعية الدموية في الدماغ، مما قد يؤدي إلى الصداع.
لذلك نشر موقعنا الخبر مجموعة من النصائح البسيطة التي يجب وضعها في الاعتبار خلال فصل الشتاء لتجنب الصداع المتكرر:
- الحرص على تغطية الرأس والرقبة بملابس شتوية مناسبة قبل الخروج في يوم بارد.
- الحفاظ على استرخاء عضلات الرقبة والكتف من أجل الدورة الدموية المناسبة، والحرص على التدليك، وإطالة العضلات، والقيام بحركات دائرية لطيفة في الرقبة عند الشعور بالتوتر.
- الحصول على ثماني ساعات من النوم بانتظام.
- الحفاظ على دفء الغرفة.
- الحرص على استنشاق البخار مرتين يوميًا على الأقل؛ للحفاظ على نظافة الجيوب الأنفية خلال فصل الشتاء.
- يمكن أن يسبب تخطي الوجبات الصداع لذا يجب التأكد من تناول جميع الوجبات الثلاث في الوقت المحدد.
- أخذ حمامات دافئة لإرخاء العضلات والحفاظ على دفء الجسم، ولكن مع التأكد من أن درجة الحرارة ليست شديدة السخونة، لأن القيام بذلك يمكن أن يؤدي إلى تعرض غير ضروري للبرد.
- الحرص على البقاء رطبًا، وذلك للحفاظ على توازن السوائل في الجسم.
- استشارة الطبيب بشأن الأدوية المناسبة للصداع النصفي.