الان الثروة العقارية فى مقدمة تطوير منظومة الضرائب والميكنة
والهيئة الوطنية للإنتاج الدفاعي للسنة المالية
وقد سلطت لجنة الخطط والميزانيات النيابية برئاسة النائب فخري الفقي ،و الضوء على دور التكنولوجيا في تطوير نظام ضريبة الأملاك من خلال تنفيذ عدد من المشاريع التكنولوجية في مصلحة الضرائب العقارية
وكانت أبرزها الجرد الآلي. و من الأصول العقارية.جاء ذلك من التقرير العام للجنة الخطط والموازنات بمجلس النواب حول التخطيط للسنة المالية 2022-2023 ، والموازنة العامة للدولة تابع المزيد علي موقعنا الخبر
، وميزانيات أجهزة الاقتصاد العام ، والهيئة الوطنية للإنتاج الدفاعي للسنة المالية.و من نفس السنة المالية التي وافق عليها مجلس النواب أصبح.. ومن أهم هذه المشاريع ،
وقد حُددت اللجنة مشروع أتمتة دورة المستندات الخاصة بالضرائب العقارية وزيادة كفاءة البنية التحتية التكنولوجية لمراكز التحكم من أجل توفير البيئة المناسبة للعمل بكفاءة والمعالجة الإلكترونية للإعلانات
والبيانات.و لتحسين مستوى الخدمات للممولين ، وجمع البيانات لجميع الوحدات العقارية على مستوى الجمهورية ، وتصميم الإفصاحات الرسمية الآلية والإخطارات الضريبية الآلية ، وبرنامج لجمع وجمع بيانات الأصول والخصوم.،
وايضا مشروع تطوير غرف المخازن في المحافظات كجزء من أعمال الدفاع المدني وكاميرات المراقبة والأرشفة والتوثيق الممكنة لتسهيل المواطنين ومتقدمي الخدمة.
و يشار إلى أن قانون ربط الموازنة العامة للدولة للعام المالي 2022/2023 ، الذي صادق عليه الرئيس عبد الفتاح السيسي ، و رفع الاعتماد الإجمالي إلى 3،066،314،190،000 جنيه إسترليني (فقط ثلاثة تريليونات وستة وستين مليار وثلاثمائة وأربعة عشر مليون ومائة. و تسعين ألف جنيه).
بالأجور وتعويضات العمال والميزانية المخصصة لذلك تبلغ حوالي 400 مليار جنيه إسترليني. وبلغت مخصصات الربع الثاني للسلع والخدمات حوالي 125 مليار جنيه
و 600 مليون جنيه استرليني ، والفصل الثالث حول الفوائد حوالي 690 مليار جنيه استرليني و 149 مليون جنيه استرليني والفصل الرابع عن الدعم والمنح والمزايا حوالي 355 مليار جنيه استرليني و 993 مليون جنيه
، و ايضا الفصل السادس حول استثمارات تبلغ حوالي 376 مليار جنيه إسترليني و 428 مليون جنيه إسترليني. بلغ إجمالي مدفوعات القروض حوالي 965 مليار جنيه إسترليني و 488 مليون جنيه إسترليني.
و حيث قُدرت إيرادات الموازنة العامة للدولة وعائداتها من الإقراض وبيع الأصول المالية وغيرها بمبلغ 1،542،675،640،000 جنيه إسترليني (فقط 1 تريليون وخمسمائة وأربعون مليارًا وستمائة وخمسة وسبعون مليون وستمائة وأربعون ألف جنيه إسترليني).