الان محاولة لفهم أزمة متعددة الوجوه ومواجهة عالمية
وحيث المقارنة والنظر إلى الخارج والداخل بهدف خلق حالة من الذعر والخوف أو الإحباط في التعامل مع أزمة واحدة تلوح في الأفق
وقد استكمالاً لما بدأناه ، و نناقش أزمة عالمية تؤثر على جميع البلدان وهي أزمة غير مسبوقة ولهذا السبب قد لا تبقى النماذج الجاهزة والآراء والمخاوف المنقولة في مكانها لفترة طويلة
و في سياقها الواسع ، و في مناقشة يتضمن آراء وتحليلات ومحاولة فهم تتيح للفرد الشعور بالأبعاد المتعددة ، ومن خلال متابعة مناقشات بعض النخب في الخارج ، تابع المزيد علي موقعنا الخبر
و يمكن للمرء أن يرى ويعكس أبعاد الأزمة التي يعاني منها الاقتصاد تنعكس في عدة صور تكاد تصل إلى خسارة السيطرة في بعض الدول الأوروبية الكبرى وبالطبع لسنا بعيدين عن هذه الأزمة
و حتى لو لم تصل الظروف إلى الصورة التي يروج لها البعض. و الهدف هو التخويف وليس الفهم والتفاعل.
وإذا كان القلق صحيحًا وكان السؤال موجودًا ، و فمن العدل قراءة الأعمال المحلية مقابل ما يحدث في العالم وسوابق التعامل مع جائحة COVID-19 بسياسات مرنة وصيغة متوازنة مع تدابير اجتماعية
و حيث تهدف إلى التخفيف من تأثير الأزمة على الفئات الأكثر ضعفاً ، وكل هذا يعطي الأمل في الخروج من أزمة تترك تداعياتها بشدة على جميع الاقتصادات ، الكبيرة والصغيرة ،و النامية والناشئة
وهذا لا يعني التجاهل أو التقليل من شأنه ، بل السعي إلى التفاهم في السياق العالمي ، ولكن أيضًا الإصرار على الحيوية والمرونة في التعامل مع ما يحدث ،و بناءً على قراءة ما يحدث ،
وعلى سبيل المثال قرارات البنك المركزي بآخر جديد. قيادة. . ، في إطار التفاهم ، ويتماشى مع احتياجات الاقتصاد والصناعة وقطاع التصدير ، ومن خلال قرارات جديدة
وقد ، نسعى جاهدين لمنشآت لدعم احتياجات الإنتاج أو التصدير الضرورية التي تلبي الاحتياجات والقدرة على قراءة هذه المتطلبات والقيم ، حيث يُنظر إليها على أنها داعمة للصناعات أو المنتجات المهمة للتصدير أو التسويق المحلي ، وتفضل الضروريات وتقليل السلع الكمالية أو العناصر التي ليست ذات أهمية قصوى.
وحيث إن دعم القطاعات الإنتاجية يعني بالطبع استمرار المبيعات الصناعية والتصنيعية وفرص العمل ، والتي تعد أيضًا ضرورة لأن توقف خطوط الإنتاج في أوروبا أدى إلى زيادة البطالة ونقص فرص العمل
،و كما تم تقليل رحلات السفر و تم إلغاؤها جزئيًا بسبب عدم وجود وظيفة أو تعطيل التبرير أو الاستخفاف ، ولكن هذا هو الفهم والتأكيد على أن الرأي العام - في تنوعه -
وايضا لديه القدرة على المعرفة ولا يمكن لأي شخص التظاهر بالتحدث نيابة عن الرأي العام من غير ذلك. المتفائل.والمتشائم ، ولكنه قادر على الاستلام والتفاعل وطرح الأسئلة والبحث عن الإجابات
وحيث المقارنة والنظر إلى الخارج والداخل بهدف خلق حالة من الذعر والخوف أو الإحباط في التعامل مع أزمة واحدة تلوح في الأفق لتنتشر في جميع دول العالم ، والتي يصعب إخفاءه أو تجاهله ، ولكن يمكن التعامل معه بعدة طرق داخل أزمات الإدارة.