البرلمان: اخر تعديلات قانون الايجار القديم 2022 المعلنة من قبل الحكومة
قامت الحكومة المصرية باطلاق مشروع تعديلات قانون الايجار القديم 2022، وذلك بعد التعديلات الاخيرة التي تم اعتمادها من قبل الحكومة وتقديمها للبرلمان المصري في عام 2019، وقد قامت الحكومة بتقديم مذكرة توضيحية تتضمن الاسباب التي أدت الى هذه التعديلات،
عاجل من موقعنا الخبر اليكم تعديلات قانون الايجار القديم 2022 المعلنة من قبل الحكومة حيث قامت الحكومة بإعلان التعديلات الجديدة رسميا الخاصة بقانون الايجار القديم 2022، والتي تم تقديمها للبرلمان لكي يتم اعتماد العمل بها على الفور،
وجاء ذلك في اطار سعي الحكومة الى فض النزاعات القائمة بين المالك والمستأجر في مصر بخصوص العقارات والوحدات السكنية التي يتم استخدامها في غرض غير سكني، وقد تم نشر كافة التعديلات الجديدة، وسوف نستعرض من خلال هذه السطور تفاصيل تعديلات قانون الايجار القديم 2022.
اليكم الان تعديلات قانون الايجار القديم 2022
وقد قامت الحكومة المصرية باطلاق مشروع تعديلات قانون الايجار القديم 2022، وذلك بعد التعديلات الاخيرة التي تم اعتمادها من قبل الحكومة وتقديمها للبرلمان المصري في عام 2019، وقد قامت الحكومة بتقديم مذكرة توضيحية تتضمن الاسباب التي أدت الى هذه التعديلات،
والذي جاء الاساس بها في فض النزاعات القائمة بين المالك والمستأجر حول الوحدات السكنية التي يتم تخصيصها لغرض غير سكني، وجاءت التعديلات في أربعة مواد تتضمن كافة التفاصيل الخاصة بمشروع التعديلات الجديدة.
اليكم مواد التعديلات الجديدة على الايجار القديم 2022
وقد تم توضيح التعديلات الجديدة الخاصة بقانون الايجار القديم في أربعة مواد غير مادة النشر، والتي جاءت على النحو التالي.
- المادة الأولى من تعديلات قانون الايجار القديم جاءت على أن تسري هذه الاحكام الخاصة بالقانون على الأماكن المؤجرة للشخصيات الاعتبارية والتي يتم استخدامها في عرض غير سكني، بهدف تنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر.
- المادة الثانية في التعديلات والتي جاءت بتحديد المدة الزمنية الخاصة باخلاء الاشخاص العقارات والتي تصل الى حد أدنى خمس سنوات.
- المادة الثالثة جاءت بأنه اعتبارا من تاريخ اعتماد التعديلات الجديدة تكون القيمة الايجارية المحددة للعقار لمدة خمسة سنوات.
- المادة الرابعة تنص على انه من الضروري اخلاء الطرف في اليوم التالي للموعد المحدد المدة الزمنية التي تصل الى خمس سنوات.
