ثلاث أيام إجازة تبدأ من الغد مدفوعه الاجر
يحتفل شعب مصر منذ سنوات بعيد الشرطة الذي يوافق الخامس والعشرين من شهر يناير، وهو ذلك اليوم، الذي تصدت فيه الشرطة المصرية للإحتلال الانجليزي عام 1952م، وذلك حين طلب منهم تسليم أسلحتهم وإخلاء مبنى المحافظة
عاجل نسرد لكم من موقعنا عربي نيوز قرار مجلس الوزراء المصري، و هو منح جميع العاملين بالدولة، إجازة رسمية مدفوعة الأجر، وذلك لمنسوبي المصالح الحكومية والهيئات العامة والوزارات ووحدات الإدارة المحلية،
كما تقرر أن تشمل الإجازة موظفي البنوك المصرية وشركات القطاع العام وشركات قطاع الأعمال العام، وذلك بمناسبة عيد الشرطة الـ70 والذي يوافق الخامس والعشرين من شهر يناير في كل عام، إلا أنه وفقًا للقرار السابق لمجلس الوزراء والذي ينظم الإجازات الرسمية،
حيث ترحل الاجازات التي تصادف منتصف الأسبوع إلى يوم الخميس، حتى يستفيد الموظف من الحصول على قسط مناسب من الراحة والزيارات العائلية والنزهة والاستمتاع بيومين على الأقل، بالراحة من المهام الوظيفية،
واستئناف العمل بجد ونشاط بعد انتهاء العطلة، ونوضح تفاصيل قرار مجلس الوزراء بشأن إجازة الخميس 27 يناير وموضوعات أخرى ذات صلة .
قرار ثلاث أيام إجازة تبدأ من الغد
حيث ان 25 يناير يعد من المناسبات الوطنية التي يحصل فيها الموظفون على إجازة رسمية مدفوعة الأجر، وتم ترحيلها هذا العام وفق قرار مجلس الوزراء إلى يوم الخميس 27 يناير 2022م، وعليه فإنه يعتبر يوم غدًا عطلة رسمية مدفوعة الأجر للموظفين في الجهاز الإداري للدولة،
وجميع مؤسساته التابعة للقطاع العام وقطاع الأعمال العام، وتنضم إليها عطلة نهاية الأسبوع وهي الجمعة والسبت، لتصبح بذلك ثلاثة أيام إجازة بأجر كامل، وهي الخميس والجمعة والسبت، التي توافق 27 و28 و29 يناير 2022م،
على أن يعود الموظفون إلى أعمالهم اعتبارًا من يوم الأحد 30 يناير 2022م .
اليوم مجلس الوزراء يعلن الخميس عطلة رسمية مدفوعة الأجر
25 يناير يوم عطلة رسمية
حيث ان يحتفل شعب مصر منذ سنوات بعيد الشرطة الذي يوافق الخامس والعشرين من شهر يناير، وهو ذلك اليوم، الذي تصدت فيه الشرطة المصرية للإحتلال الانجليزي عام 1952م، وذلك حين طلب منهم تسليم أسلحتهم وإخلاء مبنى المحافظة،
إلا أنهم رفضوا ذلك، وقامت الموقعة العظيمة في مدينة الإسماعيلية التي راح ضحيتها خمسون شهيدًا وثمانية جرحى من رجال الشرطة البواسل، وتم إقرار هذا اليوم إجازة رسمية لأول مرة في عهد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك عام 2009م،
وذلك تقديرًا لجهود الشرطة في حفظ الأمن واستقرار الوطن، واعترافًا من الدولة بتضحياتهم في سبيل ذلك .