قرار من الرئيس عبد الفتاح السيسى بتعيين اللواء عمرو عادل رئيس هيئة الرقابة
أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارا بتعيين اللواء عمرو عادل رئيسا لهيئة الرقابة الإدارية .. بالإضافة إلى الإشراف على متابعة تنفيذ المشاريع الوطنية ، بالإضافة إلى مشاركته في التطوير والتغيير في هيكل الوكالة
من هو السيد اللواء عمرو عادل ؟ :
اللواء عمرو عادل حسني إبراهيم رئيس هيئة الرقابة الإدارية .. حاصل على بكالوريوس القانون وعلوم الشرطه من كلية الشرطه .. والتحق بهيئة الرقابة الإدارية عام 1994 حيث ترقى في المناصب حتى تولى منصب نائب رئيس مجلس الإدارة عام 2019
خلال ثمانية وعشرين عامًا من النشاط الإشرافي ، شغل جميع المناصب الإدارية والإدارية في الوحدات المركزية والإقليمية والتخصصية بالوكالة ، وأشرف على تنفيذ ومتابعة مهام القيادة السياسية ، وكذلك تقييم أعمال الجهاز الإداري للدولة والمرشحون للمناصب القياديه
متابعة تنفيذ المشاريع الوطنية :
بالإضافة إلى الإشراف على متابعة تنفيذ المشاريع الوطنية ومشاركتها في تطوير وتغيير هيكل السلطات وإنشاء وحدات رقابية جديدة لمواكبة تطور مفهوم الوقاية ومكافحة الفساد ، تطبيق مبادئ الحوكمة والدراسة العلمية المهنية لتطور الوقوف ضدد الجريمه
كما شارك في إجراءات تعديل قانون التفتيش الإدارى ، وإضافة صلاحيات لمكافحة جرائم الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية وسرقة الهويه
الدورات التدريبية وورش العمل :
حصل على العديد من الدورات التدريبية في الإدارة والاقتصاد والحكم
وكذلك منع ومكافحة الفساد داخل وخارج البلاد
بما في ذلك دورة مكافحة الجريمة الاقتصادية والمالية في وزارة الداخلية الفرنسية في باريس 2002
ومكافحة المال دورة غسيل في الشرطة القضائية الفرنسية
و دورة التحقيقات والرصد والأدلة الجنائية في الشرطة القضائية الفرنسية في باريس 2009
و ودورة الحوكمة وتحليل المؤشرات الاقتصادية في البنك الدولي بواشنطن 2016
وورشة عمل حول التنمية المستدامة ومكافحة الجريمة المنظمة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك 2017
على الصعيد الدولي ، شارك في العديد من الاجتماعات وورش العمل مع المنظمات الشريكة والمؤسسات الدولية التي تعنى بمكافحة الفساد ومكافحته وتطبيق مبادئ الحوكمة والتنمية الاقتصادية والإدارية ، بما في ذلك البنك الدولي ، ومنظمة الاقتصاد التعاون والتنمية ( OECD ) ، مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ( UNODC ) ، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP ، DHS ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI